أعرف عدوك

عن أحوال سلطة الكيان الموقت , وداعميه ورعاته

• .. عن أحوال سلطة الكيان الموقت , وداعميه ورعاته…

 

• كـان الـعـبـريـة: استطلاع على شبكة “CBS” قبل الانتخابات الأمريكية 2024: المرشحون الجمهوريون الثلاثة يتقدمون على الرئيس بايدن

• استطلاع لشبكة ABC: معدل تأييد بايدن وصل إلى أدنى مستوى لأي رئيس في الـ15 سنة الماضية

• قادة الكونغرس الأميركي يتوصّلون إلى اتفاق للحفاظ على تمويل الميزانية الاتحادية حتى أوائل آذار، بتحديد مستوى إنفاق اتحادي يبلغ نحو 1,6 تريليون دولار، وقد أعلن عنه رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون والزعيمان الديموقراطيّان في الكونغرس بعد أسابيع من المفاوضات.

o يديعوت أحرونوت: مقربون من الرئيس الأمريكي يعتقدون أن نتنياهو يطيل أمد الحرب لأسباب سياسية وشخصية

• القناة 12 العبرية: نقلاً عن السيناتور الديمقراطي بيرني لشبكة CNN: “لا يمكن منح مليارات الدولارات لدولة لا تستمع إليك، وتنتهك القانون الدولي وأتمنى أن يهدد الرئيس بايدن نتنياهو بأنه لن يرى أموالاً إذا لم يغير الاتجاه”.

• شبكة “سي بي إس” الأميركية : دفعة جديدة من الجيش الأميركي تتأهب للتوجّه إلى كل من العراق وسوريا بذريعة مكافحة داعش

• “أكسيوس”: بايدن ومسؤولون أمريكيون كبار محبطون من نتنياهو بعد مرور 100 يوم على حرب غزة

• إعلام إسرائيلي: بلينكن غادر “إسرائيل” محبطاً والأميركيون يتسألون عما إذا كان نتنياهو يقود أم يُقاد

• إعلام إسرائيلي: الغضب الأميركي يتركز على قضية نقل أموال الضرائب إلى السلطة ورفض “إسرائيل” الحديث عن اليوم التالي للحرب

• الـقـنـاة 12 الـعـبـريـة عـن مـصـدر سـيـاسـي رفـيـع:

o الادعاء أن الأميركيين يعتقدون أن نتنياهو يسعى لإطالة الحرب لأسباب شخصية “هراء”.

o بلينكن نفسه سمع في مجلس الحرب من غانتس ورئيس الأركان أن الحرب ستطول أشهرا وربما سنوات.

• زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان: هذه ليست الطريقة التي تدار بها الحرب وتهزم بها حماس

• يديعوت أحرونوت: تقديرات الجيش الإسرائيلي أن غالبية مقاتلي وقادة حماس بغزة على قيد الحياة بعد 100 يوم من الحرب

• صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية: بعد مائة يوم، ما زالت “إسرائيل” بعيدة كل البعد عن هزيمة حماس، وعن القضاء على قادتها، وعن إطلاق سراح المحتجزين، وعن حل مشكلة حزب الله في الشمال.

• جيش الاحتلال الإسرائيلي: يعاني 9000 جندي “إسرائيلي” من اضطراب ما بعد الصدمة.

• الجيش الإسرائيلي: تم تجنيد 295 ألف جندي وضابط من صفوف الاحتياط منذ بداية الحرب

• الجيش ولَّد شعورًا بالتخلي والعجز رافق كل اسرائيلي

• إعلام إسرائيلي: “إسرائيل” لم تنجح في القضاء على سلطة “حماس” في غزّة، فجميع المناطق التي تمّ إخلاؤها من شمال القطاع تُدار حالياً من قبل “حماس”

• ليبرمان: شرطيو حماس عادوا الى حي الرمال في غزة

• الهلال الأحمر الفلسطيني: أعدنا تفعيل خدمات الإسعاف والطوارىء في محافظة غزة بعد توقفها قسرا منذ نحو شهرين، جراء محاصرة الاحتلال مركز إسعاف غزة ومستشفى القدس

• غالانت: حماس تحاول ربط غزة مع الضفة الغربية وإشعال النار في المنطقة ويجب منع ذلك بأي شكل من الأشكال

• وسائل إعلام إسرائيلية: إذا أراد يحيى السنوار أن يشعل معركةً متعددةً الساحات فقد نجح في ذلك

• صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية: لقد فشل الجيش “الإسرائيلي” في الاستخبارات، وفشل في الدفاع، وكان مقتنعاً بأنه يعرف كل شيء، ويفهم كل شيء، وسيعرف كيف يتعامل مع كل شيء، كل هذا حدث بسبب الغطرسة في التفكير.

• صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية: عند نهاية الحرب، ستعود القيادة العليا للجيش “الإسرائيلي” والشاباك إلى بيتها، أما أولئك الذين لم يعترفوا بالمسؤولية عن فشل 7 تشرين الأول حتى اليوم، سوف يعترفون بذلك بعد تسونامي من الاحتجاجات في الشوارع.

• هيئة البث الإسرائيلية: عشرات آلاف الإسرائيليين تعرضوا لمأساة شخصية والبلد بأكمله يعاني من صدمة وطنية

• رئيس الشاباك الإسرائيلي السابق يعقوب بيري: رئيس الشاباك الحالي أبلغ موظفيه أنه سيستقيل بعد انتهاء الحرب

• إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: إلغاء إجتماع المجلس السياسي والأمني المصغر والذي كان مقرراً أن يُعقد في القيادة الشمالية في صفد، وسيتم عقده في مقر وزارة الحرب في تل أبيب نظرا لسوء الاوضاع في صفد ومحيطها

• القناة 12 العبرية: وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت غادر أمس جلسة مجلس الحرب بعد خلاف مع نتنياهو، بعد منع مساعدي وزير الجيش من المشاركة في الجلسة – مسؤولون إسرائيليون قالوا تعقيبًا على الحادثة: “نخجل من تصرفاتهما التافهة في ظل الحرب، هذا قرار سياسي ونتنياهو يريد الإضرار بغالانت “.

• أفيغدور ليبرمان رئيس حزب إسرائيل بيتنا: الحكومة الحالية لم تعد قادرة على قيادة الشعب وعلينا تشكيل حكومة جديدة

• الرئيس الإسرائيلي: يجب أن نرتقي فوق الحملات الانتخابية والسياسات ضيقة الأفق والخطاب السام الذي يثير الانقسام

• مسودة معدلة لميزانية 2024 في “إسرائيل”: توقعات بارتفاع العجز إلى 6.6% من الناتج المحلي

• وزير المالية الإسرائيلي: خطة في الموازنة الجديدة لتعزيز الصحة العقلية استجابة للاحتياجات التي خلقتها الحرب

• رويترز: مسودة الموازنة الإسرائيلية تظهر أن حرب غزة أدت إلى تراجع النمو الاقتصادي للعام الجاري بمقدار 1.1%

• رويترز: حجم الأثر المالي للحرب بأكثر من 40 مليار دولار في الفترة 2023-2024 بافتراض انتهاء القتال المكثف في الربع الأول من العام.

• إسرائيل اليوم: اجتماع في مكتب رئيس الوزراء: وساطة بين رجال نتنياهو ورجال بن غفير بعد تهديد الأخير بعدم التصويت لصالح الموازنة بسبب التخفيضات المتوقعة في وزارة الأمن القومي

• إضراب لمدة 100 دقيقة في مختلف المؤسسات الإسرائيلية بمناسبة مرور 100 يوم على الحرب

• هيئة البث الإسرائيلية: جمعية الإسعافات الأولية العقلية تلقت أكثر من 100 ألف طلب مساعدة نفسية منذ بداية الحرب

• موقع والا:بضغط من جهاز الشاباك: الحكومة الإسرائيلية تدرس إدخال عمال فلسطينيين ممن يبلغون أعمار 45 عامًا فما فوق، من الذين ليس لهم سجل أمني، وذلك خوفًا من انتفاضة فلسطينية ثالثة في الضفة الغربية.

• قناة كان: غالانت يحذر من انفجار الأوضاع في الضفة الغربية ويدعو إلى تنظيم أوضاع العمال الفلسطينيين، ويقول إن “السلطة القوية هي مصلحة أمنية إسرائيلية “.

• القناة 14العبرية : وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ردا على كلام وزير الدفاع: ” عندما حذرت من جلب عمال من غزة إلى إسرائيل قبل 7 أكتوبر، أجابني غالانت بالضبط نفس ما قاله اليوم: أن دخول “العمال في مصلحة دولة إسرائيل. النهاية المريرة للأسف ، كلنا نعرفها. لقد حان الوقت لوزير الدفاع أن يحرر نفسه من الوهم القائل بأن دخول العمال المليئين بالكراهية لليهود إلى إسرائيل،وسلطة قوية تشجع الإرهاب، هي في مصلحة إسرائيل. يجب على وزير الدفاع أن ينشغل مع هزيمة أعداء إسرائيل، وليس تعزيزهم”.

• “أكسيوس”: بايدن ومسؤولون أمريكيون كبار محبطون من نتنياهو بعد مرور 100 يوم على حرب غزة

(بايدن لم يتحدث مع نتنياهو منذ 20 يوما عقب مكالمة متوترة في 23 ديسمبر والتي أنهاها بايدن المحبط بالقول: “انتهى الكلام)

-أفاد موقع “أكسيوس” نقلا عن مسؤولين أمريكيين، بأن الرئيس جو بايدن ومسؤولين كبار في واشنطن محبطون من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرفضه طلبات أمريكية متعلقة بالحرب في غزة.

وصرح المسؤولون بأن هناك أدلة متزايدة على أن بايدن بدأ يفقد صبره تجاه نتنياهو.

وصرح أحد المسؤولين الأمريكيين لموقع “أكسيوس”: “الوضع سيء ونحن عالقون.. صبر الرئيس ينفد”.

وأشار الموقع إلى أن بايدن لم يتحدث مع نتنياهو منذ 20 يوما عقب مكالمة متوترة في 23 ديسمبر والتي أنهاها بايدن المحبط بالقول: “انتهى الكلام”.

وقال الموقع إنه وقبل أن يغلق بايدن الهاتف، رفض نتنياهو طلبه بأن تفرج إسرائيل عن عائدات الضرائب الفلسطينية التي تحتجزها تل أبيب.

وبالإضافة إلى قضية عائدات الضرائب، يعتقد بايدن ومستشاروه أن إسرائيل لا تفعل ما يكفي للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، كما أنهم يشعرون بالإحباط بسبب عدم رغبة نتنياهو في مناقشة خطط اليوم التالي للحرب بجدية ورفضه للخطة الأمريكية الخاصة بإصلاح السلطة الفلسطينية ليكون لها دور في غزة ما بعد حماس.

كما يشعر المسؤولون الأمريكيون الآن بقلق متزايد من أن إسرائيل لن تلتزم بجدولها الزمني للانتقال إلى عمليات منخفضة الحدة في غزة بحلول نهاية يناير، استنادا إلى الوضع الحالي في غزة وخاصة في خان يونس، وفقا للموقع ذاته.

وأوضح نقلا عن المصادر أنه “إذا لم تقم إسرائيل بتقليص عملياتها في غزة بشكل كبير وهو ما يضغط المسؤولون الأمريكيون من أجله على أمل تقليل الخسائر البشرية الفلسطينية، فسيصعب على بايدن الحفاظ على نفس المستوى من الدعم للحملة العسكرية الإسرائيلية.

وأكد في هذا الصدد أن الدافع الرئيسي لإحباط بايدن هو مقاومة نتنياهو للمضي قدما في الطلبات التي تمثل أولويات الولايات المتحدة.

وفي السياق، أفاد السيناتور كريس فان هولين (ديمقراطي من ولاية ماريلاند) الذي كان على اتصال وثيق مع المسؤولين الأمريكيين بشأن الحرب: “في كل منعطف، أعطى نتنياهو أصابع الاتهام لبايدن.. إنهم يتوسلون إلى ائتلاف نتنياهو لكنهم يتعرضون للصفعات مرارا وتكرارا”.

وأضاف أن نتنياهو أكثر استعدادا للاستماع إلى الوزراء القوميين المتطرفين في حكومته وبالتحديد إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش بدلا مما يقوله رئيس الولايات المتحدة.

ومنذ 7 أكتوبر قبل 100 يوم، قدم بايدن لإسرائيل دعما عسكريا ودبلوماسيا غير مسبوق، حتى أثناء تلقيه ضربة سياسية من جزء من قاعدته في عام الانتخابات.

وقال المسؤولون الأمريكيون إن هذا الدعم استمر إلى حد كبير علنا، ولكن خلف الكواليس هناك دلائل متزايدة على أن بايدن بدأ يفقد صبره.

هذا، وذكر الموقع نقلا عن المصادر ذاتها أن زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن الأخيرة إلى إسرائيل أدت إلى تفاقم الإحباط داخل البيت الأبيض والخارجية الأمريكية

وأشار إلى أن بلينكن أوضح لنتنياهو ومجلس وزراء الحرب أن خطة إسرائيل لليوم التالي حلم لا يمكن تحقيقه.‏

كما أخبر بلينكن الذي زار الأردن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر قبل أن يتوجه إلى إسرائيل، القادة الإسرائيليين أنه “لن تقوم أي دولة عربية بإنقاذهم” في إعادة بناء غزة وإدارتها إذا لم تسمح إسرائيل للسلطة الفلسطينية.

وذكرت المصادر أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبلغ بلينكن في رام الله أنه مستعد لتشكيل حكومة جديدة بناء على طلب الإدارة، لكنه أكد أنها لن تكون قادرة على العمل بدون أموال، وأن عائدات الضرائب تشكل جزءا كبيرا من الميزانية.

وبات واضحا لبلينكن وفريقه خلال رحلتهم أن رفض نتنياهو الإفراج عن عائدات الضرائب الفلسطينية يعيق الجهود الأمريكية للدفع باتجاه إصلاحات في السلطة الفلسطينية، وفقا لمصدرين مطلعين على اجتماعات وزير الخارجية.

وخلال زيارة الأسبوع الماضي، عقد بلينكن اجتماعا منفصلا مع وزير الحرب بيني غانتس، الذي تظهر استطلاعات الرأي المحلية أنه من المرجح أن يفوز بسهولة في الانتخابات الإسرائيلية إذا أجريت اليوم، كما التقى أيضا بزعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الدفاع يوآف غالانت، المنافس الرئيسي لنتنياهو داخل حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء.

 

• الجيش ولَّد شعورًا بالتخلي والعجز رافق كل اسرائيلي

صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية: شنت حماس هجومًا في 7 تشرين الأول في غلاف غزة، لكن موجات الصدمة محسوسة جيدًا في جميع أنحاء البلاد، فالهجوم لم يجرح الأمن فحسب، بل تضرر الشعور بالأمان ، حيث أصبح المكان الأكثر أمانًا، وهو المنزل، فخًا للموت، وبعد عجز الجيش “الإسرائيلي” والذي يُعد من الأقوى في العالم عن المساعدة، ولّد شعوراً بالتخلي والعجز رافق كل “إسرائيلي”، وهو محسوس حتى يومنا هذا في الجنوب والشمال وحتى في الوسط.

 

• ليبرمان: شرطيو حماس عادوا الى حي الرمال في غزة

• القناة 12العبرية : عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان: “الصور التي خرجت من غزة في الأيام الأخيرة، والتي يرى فيها شرطيي حماس قد عادوا إلى الروتين ويقومون بجولات في حي الرمال الفاخر في غزة، والأسواق الحيوية في جباليا المليئة بالناس، هي صور مزعجة بشكل خاص على خلفية عشرات الآلاف من سكان الغلاف الذين ما زالوا بعيدين جدًا عن العودة إلى الحياة الطبيعية والمنتشرين في جميع أنحاء البلاد. هذه ليست الطريقة التي تدير بها الحرب، وليست هذه هي الطريقة التي تهزم بها حماس”.

 

• بن دافيد لـمعاريف: إذا لم نقتل السنوار ولم ندمر البنية التحتية العسكرية لحماس سنخسر تماما

إذا لم نتمكن من الحصول على رأس السنوار ، هذا ما قد يحدث في الجيش الإسرائيلي مع اقتراب اليوم المائة من الحرب، وبينما الحكم الأمريكي ينظر إلى ساعته ويوشك أن يطلق صافرة الحكم، يبدو أن الجيش الإسرائيلي يزيد رهانه ويضع كل ثقله على خان يونس.كل موارد الجيش وأفضل وحداته وكل شيء موجهه لصالح مهمة جلب رأس يحيى السنوار.الأساس المنطقي واضح: هذا إنجاز من شأنه أن يسمح لكل القيادة المتأثرين بفشل 7 أكتوبر بترك المفاتيح جانباً والعودة إلى منازلهم وهم يشعرون أنهم على الأقل قدموا “صورة النصر”. وسيتركون لمن يأتي بعدهم أهداف الحرب التي يصعب تحقيقها: تفكيك قدرات حماس وعودة المختطفين. وماذا لو فشل الرهان وبعد شهر، لن نصل إلى السنوار؟. في الأسابيع الأخيرة، تم استنفاد قوات الفرق الأخرى التي تناور في غزة وتنخرط في المهمة العبثية وغير المجدية المتمثلة في تفكيك قدرات حماس بشكل منهجي.مهمتهم مهمة للغاية، لأنها ستؤثر على قدرة حماس على إعادة تعافيها. مجمعات التصنيع التابعة لحماس التي كشفت عنها القوات تكشف حجم الصناعة العسكرية التي أنشأت في قطاع غزة. لم تعد هذه مخارط وورش، بل أصبحت مصانع ذات خطوط تصنيع وإمدادات هائلة. القوات المنخرطة في كشف وتدمير هذه القدرات في شمال ووسط القطاع لا تزال بعيدة عن إكمال المهمة.وعلى الرغم من ذلك، فقد تم أخذ وحدات من الجيش ودمجها في الفرقة 98، التي تخوض حاليا معركة في خان يونس، بعصا تحكم لا نهائي مكونة من 8 فرق قتالية من الألوية.يمكن للمرء أن يفهم حرص القيادة العليا في الجيش الإسرائيلي على جلب رأس السنوار.سيكون يومًا سعيدًا لنا جميعًا. لكن السنوار، بكل مركزيته ورمزيته، لا يشكل الجوهر الكامل لحماس. إن المناورة المهمة في غزة، والتي لم يتبق لها سوى أسابيع قليلة، يجب أن تنتهي عندما نستنفد كل فرصة للوصول إلى المختطفين في الأماكن التي نعمل فيها وبينما نكون قد دمرنا البنية التحتية تحت الأرض بأكملها والبنية التحتية لصناعة الأسلحة في تلك الأماكن.إذا نجحنا في قتل السنوار وخرجنا من غزة بينما تكون هناك منشآت أكثر نشاطًا وتسليحًا وقدرات تابعة لحماس ، فإننا نكون قد خسرنا. إذا لم نقتل السنوار ولم ندمر البنية التحتية العسكرية لحماس، فإننا سنخسر تماما.

 

• صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية: عند نهاية الحرب، ستعود القيادة العليا للجيش “الإسرائيلي” والشاباك إلى بيتها، أما أولئك الذين لم يعترفوا بالمسؤولية عن فشل 7 تشرين الأول حتى اليوم، سوف يعترفون بذلك بعد تسونامي من الاحتجاجات في الشوارع.

شنت حماس هجومًا في 7 تشرين الأول في غلاف غزة، لكن موجات الصدمة محسوسة جيدًا في جميع أنحاء البلاد، فالهجوم لم يجرح الأمن فحسب، بل تضرر الشعور بالأمان ، حيث أصبح المكان الأكثر أمانًا، وهو المنزل، فخًا للموت، وبعد عجز الجيش “الإسرائيلي” والذي يُعد من الأقوى في العالم عن المساعدة، ولّد شعوراً بالتخلي والعجز رافق كل “إسرائيلي”، وهو محسوس حتى يومنا هذا في الجنوب والشمال وحتى في الوسط .

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى