اخبار عالمية

اقتراح فرنسي لترتيبات ترضي إسرائيل: انسحاب المقاومة 10كلم وانتشار كبير للجيش

• دفع وإسناد.. الى الاوان،. لبنان.. على طريق القدس

 

• اقتراح فرنسي لترتيبات ترضي إسرائيل: انسحاب المقاومة 10كلم وانتشار كبير للجيش

• المقاومة تصعّد نوعاً وعمقاً

• شريط العمليات والمواجهات..

• نجاة فرق الإسعاف بعدما إستهدف العدو تحركاتهم أثناء مرورهم بمكان الغارة في شيحين

• الحاج حسن: قوافل الأمل شهداء على مذبح الوطن

• حركة أمل تزفّ حسن فروخ من عنقون ومحمد المصري من المنصوري دفاعا عن لبنان والجنوب

• قوى الأمن وأهالي بلدة حولا الحدودية شيّعوا العريف علي محمد مهدي وحسين حسين

 

• اقتراح فرنسي لترتيبات ترضي إسرائيل: انسحاب المقاومة 10كلم وانتشار كبير للجيش

الأخبار ــ هدفت الزيارات الأخيرة لوفود ديبلوماسية وعسكرية وأمنية فرنسية الى لبنان وكيان الاحتلال، إلى التوصل الى «قاعدة اتفاق» لتسوية الوضع على الحدود. ورغم أن الجانبين الفرنسي والأميركي يدركان جيداً ما سمعاه في لبنان بأن الاتفاق غير ممكن قبل توقف العدوان على غزة، أكّد الفرنسيون أنهم تلقّوا تأكيدات من واشنطن بأن اتفاق الهدنة في غزة وشيك ولن يتأخر الى ما بعد نهاية الشهر الجاري.وأكد مصدر ديبلوماسي لبناني لـ«الأخبار» أن لبنان تسلّم من الفرنسيين اقتراحاً أمنياً «يحتاج إلى نقاش طويل»، ويستند في مضمونه الى فحوى تفاهم نيسان 1996 بعدم التعرض للمدنيين من الجانبين، ويشمل إجراءات على جانبَي الحدود وليس فقط من الجهة اللبنانية.

ويبدو أن الفرنسيين يحاولون – كعادتهم – انتزاع دور خاص، مستندين الى أنهم الطرف الغربي شبه الوحيد الذي يقيم علاقات مباشرة مع حزب الله. غير أن الإسرائيليين، وفقاً لمصادر متابعة يفضّلون إدارة الأمر مع الجانب الأميركي، «القادر على إنجاز هذا الملف كما نجح في إنجاز ملف الحدود البحرية، على أن يعهد التنفيذ إلى فرنسا، وهو ما يقوله الموفد الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتين الذي لا يعارض ما يقوم به الفرنسيون، لكنه لا يعتبره أساس أيّ حل أو اتفاق».

وفي سياق الترويج لدورها من جهة، وإظهار وقوفها الى جانب مصالح العدوّ، سرّبت الديبلوماسية الفرنسية معلومات الى صحيفة «لو موند» حول «الخطوط العريضة لحل ديبلوماسي». وأشار تقرير للصحيفة الى أن فرنسا «تريد فصل القضية اللبنانية عن الوضع في قطاع غزة، وهي تقدمت باقتراح يدعو إلى تطبيق إجراءات عدم الاشتباك سريعاً». لكنها لفتت إلى أن فشل الهدنة في غزة «يعقّد الجهود الفرنسية والأميركية، لأن شرط حزب الله لبدء المفاوضات هو إنهاء الأعمال العدائية في قطاع غزة». وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الفرنسي سلّم، الثلاثاء الماضي، المسؤولين اللبنانيين الاقتراح الذي كان «محل نقاش مع إسرائيل خلال زيارة قام بها ممثلان عن وزارتَي الخارجية والدفاع». وينص الاقتراح على «إجراءات تساهم في التهدئة التدريجية»، ويقضي بسحب حزب الله عناصره الى عمق 8 إلى 10 كيلومترات عن الحدود، وهي مسافة «تعادل مدى صواريخ حزب الله المضادة للدبابات»، إضافة إلى «سحب قوة الرضوان، وعدم إعادة الحزب بناء قواعده ومراكز المراقبة التي دمّرها الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر». وأشارت الصحيفة إلى أن ملف ترسانة حزب الله الصاروخية ليس محل نقاش الآن، ونقلت عن مسؤول إسرائيلي «أن انسحاب حزب الله من 8 إلى 10 كيلومترات يمكن أن يكون بداية». غير أنها لم تشر الى الإجراءات المفترض أن تقوم بها إسرائيل على الجانب الآخر، علماً أن المقترح الأساسي الذي يعمل عليه هوكشتين يتحدث عن انسحاب إسرائيل من النقاط البرية التي لا تزال تحتلّها على طول الحدود من الناقورة حتى قرية الغجر وخراج بلدة الماري، وعن تفكيك نقاط عسكرية إسرائيلية على الحدود مع لبنان، والتزام إسرائيل بوقف كل أنواع الخروقات البرية والبحرية والجوية وفق ما ينصّ عليه القرار 1701.

من جهة أخرى، أشارت الصحيفة الى أن فرنسا تعمل على برنامج جديد لدعم الجيش اللبناني لنشر قوات إضافية على الحدود، لافنة الى زيارة قائد الجيش الفرنسي تييري بوركهارد لبيروت الجمعة الماضي. ونقلت عن مصدر ديبلوماسي أن الوسطاء يراهنون على أن تموّل الدوحة تعزيز قدرات الجيش اللبناني، وهذا الأمر سيبحث خلال زيارة سيقوم بها أمير قطر تميم بن حمد لباريس نهاية شباط، علماً أن الجانب الفرنسي ناقش مع قيادة الجيش إمكانية إرسال أكثر من 10 آلاف جندي الى الحدود، وسمع أنه لا توجد إمكانية مادية للقيام بهذه المهمة.

ولا تزال الرسائل الديبلوماسية تتوالى، ناقلة تأكيدات على جدّية التهديدات الإسرائيلية في تنفيذ عملية عسكرية واسعة في الجنوب. إلا أن مصادر مطّلعة أكدت أن «الإسرائيليين يحاولون الاستفادة من هذه الفترة التي يتعرضون فيها لضغط أميركي قوي لتنفيذ أكبر عدد من عملياتهم، سواء في لبنان أو غزة، لكنهم في نهاية المطاف سيكونون مضطرّين الى القبول بوقف إطلاق النار، ولن يستطيعوا أن يفتحوا حرباً مع لبنان»، مشيرة إلى أن «التهديدات هي من باب تحسين شروط التفاوض مع لبنان لا أكثر».

 

• المقاومة تصعّد نوعاً وعمقاً

الاخبار ــ مع توسيع العدو مروحة اعتداءاته إلى عمق جديد داخل الأراضي اللبنانية، واصل حزب الله ضرب مواقع جيش العدو وثكناته وتحصيناته ووصلت صواريخه إلى أهداف غير مسبوقة خلال الأشهر الأربعة من عمر المعركة.

وإزاء التصعيد، تنوّعت تعليقات الإسرائيليين، بين من دعا إلى توسيع العدوان على لبنان وألا «تنتهي هذه المعركة إلا عندما يتراجع حزب الله شمالاً إلى نهر الليطاني»، بحسب ما قال اللواء احتياط إيال بن روفين في مقابلة إذاعية، وبين من حثّ قادة العدو على التوقف عن «الانفصال عن الواقع»، كما كتب اللواء احتياط إسحاق بريك في «معاريف»، مشيراً إلى أن المسؤولين يؤكدون «أنه إذا لم يتم التوصل إلى تسوية سياسية سيتم اللجوء الى القوة العسكرية. المسؤولون عن كارثة غلاف غزة لم يتعلموا شيئاً، ويواصلون تصريحاتهم وكأنّ شيئاً لم يحدث. مرة أخرى الغطرسة والتبجّح نفساهما».

إلى ذلك، أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى «عوامل قلق» ناتجة عن تطوير حزب الله لأدائه بما يدلّل على ما يخفيه من قدرات. وعلّقت على نشر الحزب صوراً لصاروخ إيراني مضاد للدبابات من طراز «ألماس» يستهدف دبابة «ميركافا» في موقع البغدادي.

 

• شريط العمليات والمواجهات..

دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، نفّذت المقاومة الإسلامية عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 11-2-2024، وفقًا للتالي:

القطاع الشرقي:

1- الساعة 9:00 استهداف التجهيزات التجسّسيّة في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وإصابتها إصابة مباشرة.

2- الساعة 15:00 استهداف تجمّع لجنود العدو الإسرائيلي في مثلّث الطيحات بالأسلحة الصاروخيّة وإصابته إصابة مباشرة.

3- الساعة 15:05 استهداف التجهيزات التجسّسيّة في موقع العباد بالأسلحة المناسبة وإصابتها إصابة مباشرة.

4- الساعة 15:20 استهداف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخيّة وإصابته إصابة مباشرة.

5- الساعة 16:55 استهداف تجمّع لجنود العدو الإسرائيلي في جبل نذر بالأسلحة الصاروخيّة وإصابته إصابة مباشرة.

*عدد العمليات التي نفذتها المقاومة الإسلامية خلال 127 يوم، منذ 2023/10/08 حتى 2024/02/11 ، بلغ 1013 عملية.

• قصفٌ مدفعي على أطراف بلدة كفر_حمام

• غارات جوية شنها طيران العدو الحربي استهدفت جبل_بلاط و بلدتي يارون و شيحين

• قصفٌ مدفعي صهيوني يستهدف اطراف الناقورة و علما_الشعب

• مدفعية العدو تستهدف اطراف بلدات شيحين الجبين طير_حرفا و كفرحمام

• طائرة مسيّرة معادية استهدفت صيدلية عند مدخل بلدة الجبين ، قبل ان يعاود العدو إلى استهدافها بقذائف المدفعية

• قصف مدفعي صهيوني يستهدف منطقة “وادي الدلافة” في أطراف بلدة حولا

• دبابة ميركافا معادية تطلق قذائف مباشرة بإتجاه الحارة الشمالية لبلدة كفركلا

• قصفٌ مدفعي صهيوني استهدف منطقة “البرج” في أطراف بلدة كفرشوبا

• إستهداف موقع العدو الصهيوني في رويسات_العلم في مرتفعات كفرشوبا

• غارة جوية نفذها الطيران الحربي المعادي عند الساعة 4.00 فجرا إستهدفت وادي “الدلافة” في بلدة حولا

• غارة حربية على مارون وغارتين على جبل البلاط

• قصف مدفعي صهيوني يستهدف منطقة “وادي الدلافة” في أطراف بلدة حولا

 

• نجاة فرق الإسعاف بعدما إستهدف العدو تحركاتهم أثناء مرورهم بمكان الغارة في شيحين

وطنية – صور – أفاد مندوب “الوكالة الوطنية للاعلام” بنجاة فرق الإسعاف بأعجوبة في جمعية الرسالة والصليب الأحمر اللبناني بعدما إستهدف العدو تحركاتهم بعدد من القذائف، أثناء مرورهم بمكان الغارة في شيحين .

 

• الحاج حسن: قوافل الأمل شهداء على مذبح الوطن

وطنية – كتب وزير الزراعة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس الحاج حسن عبر منصة “اكس”:

“بيلسان الجنوب وشقائق النعمان بطعم الشهادة.. قوافل الأمل شهداء على مذبح الوطن، ارتقاء الاخوة حسن علي فروخ ومحمد ربيع المصري دفاعاً عن الجنوب وكرامتنا جميعاً . انتصار_الدم_على_السيف “.

 

• حركة أمل تزفّ حسن فروخ من عنقون ومحمد المصري من المنصوري دفاعا عن لبنان والجنوب

زفّت حركة أمل الشهيديْن محمد ربيع المصري من المنصوري وحسن علي فروخ من عنقون اللذيْن ارتقيا أثناء قيامها بواجبها الوطني والجهادي دفاعًا عن لبنان والجنوب.

وفيما يلي البيانان الصادران عن حركة أمل:

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}

صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيدٍ من الفخر والإعتزاز تزفّ أفواج المقاومة اللبنانية “أمل” إلى قائدها سماحة الإمام السيد موسى الصدر وجماهيرها المؤمنة

الشهيد محمد ربيع المصري (ملاك) مواليد المنصوري عام 2003

استشهد أثناء قيامه بواجبه الوطني والجهادي دفاعا عن لبنان والجنوب

إن أفواج المقاومة اللبنانية أمل تعاهد الشهيد وجماهيرها بأن تبقى على العهد والقسم للقائد المؤسس وللشهداء بأن نكون فدائيي حدود أرضنا المقدسة مهما غلت التضحيات.

وأمل بنصره تعالى وعودة الإمام القائد ورفيقيه

• الشهيد حسن علي فروخ

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}

صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيدٍ من الفخر والإعتزاز تزفّ أفواج المقاومة اللبنانية “أمل” إلى قائدها سماحة الإمام السيد موسى الصدر وجماهيرها المؤمنة

الشهيد حسن علي فروخ (ساجد) مواليد عنقون عام 1996

إستشهد أثناء قيامه بواجبه الوطني والجهادي دفاعا عن لبنان والجنوب

إن أفواج المقاومة اللبنانية أمل تعاهد الشهيد وجماهيرها بأن تبقى على العهد والقسم للقائد المؤسس وللشهداء بأن نكون فدائيي حدود أرضنا المقدسة مهما غلت التضحيات.

وأمل بنصره تعالى وعودة الإمام القائد ورفيقيه

 

• قوى الأمن وأهالي بلدة حولا الحدودية شيّعوا العريف علي محمد مهدي وحسين حسين

“النهار” ــ شيّعت بلدة حولا وقيادة قوى الأمن الداخلي جثماني العريف في قوى الأمن الداخلي علي محمد نمر مهدي وأحد أبناء البلدة حسين موسى حسين، وذلك في قاعة النادي الحسيني وساحة البلدة، بحضور النائب حسين جشي والعميد نضال رمال ممثلاً المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان وعدد من كبار الضباط، وجمع من أبناء البلدة.

وبعد الصلاة على الجثمانين، أُلقيت الكلمات، ونُقل جثمانا مهدي وحسين في موكب من سيّارات الإسعاف والهيئات الصحية إلى جبانة البلدة.

ويُذكر أن التشييع حصل قبالة موقع العباد الإسرائيلي الذي قصفت منه دبابة ميركافا عدداً من القذائف على حيّ الجامع وسط بلدة حولا.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى