أعرف عدوك

اجتياح الكيان رفح.. …. وهم النصر الكاذب. 

• اجتياح الكيان رفح.. …. وهم النصر الكاذب.

 

• استعراض إسرائيلي مكشوف في رفح | مفاوضات القاهرة: دفع أميركي لإتمام الاتفاق (الاخبار)

• وصول الدبابات إلى معبر رفح، لا يحمل أي إنجاز عسكري يُذكر (الاخبار)

• معاريف: مصادر إسرائيلية: لا يوجد في رفح ما يغير معادلة الحرب، لكنها الورقة الأخيرة بيد تل أبيب (ترجمات)

 

• مصادر خاصة لـ”العربي الجديد”:الإدارة الأميركية منحت نتنياهو ضوءاً أخضر لعملية محدودة في رفح قد تستغرق عدة أيام لتحقيق صورة انتصار يمكن أن يسوّقه لوزراء اليمين المتطرف ، العملية المحدودة تأتي قبل الموافقة على الرؤية الأميركية المطروحة والتي أعلنت حماس الموافقة عليها مساء الاثنين

• بن كاسبيت-معاريف: إسرائيل تعلن أنها ستجتاح رفح في أكثر توقيت حساسية في المفاوضات – أي أنها تلمح لوفد حماس أن يوقف الاتصالات من دون قول “نعم”، وهكذا بالإمكان منح تفويض لطاقم المفاوضات الإسرائيلي لقول “نعم” للمقترح المصري، ولكن إحباط “نعم” حماس بطرق ملتوية، وهذا سيستمر في الأيام القريبة أيضا، لأن كلا الجانبين ليس بحاجة إلى صفقة وإنما للوقت.

• موقع راديو كول براما العبري: اللواء في الإحتياط غي تسور، القائد السابق للذراع البري : “رفح لن تكون سهلة على قوات الجيش الإسرائيلي لأن جميع إرهابيي حماس انتقلوا إلى هناك وسمحنا لهم بالاستعداد لمدة شهر ونصف. سيكون القتال هناك معقدا للغاية، لأننا لم نفعل ذلك كإستمرار متواصل للعملية في شمال قطاع غزة».

• قناة كان:غضب في إسرائيل من علم إدارة الرئيس بايدن بالتغييرات التي جرت على مقترح وقف إطلاق النار.

• قناة كان:مسؤول إسرائيلي: “الوسطاء عملوا لصالح حماس بشكل كامل، وإذا لم يحدث تغيير في موقفها فنحن في طريقنا إلى توسيع العملية العسكرية في رفح “.

• هآرتس: إسرائيل تعهدت بعدم استهداف البنية التحتية في معبر رفح من أجل استمرار تشغيله

 

• باراك رافيد – والا العبري:مصادر إسرائيلية: إسرائيل تنوي إدخال جهات فلسطينية غير حماس إلى معبر رفح، ستتولى تشغيل المعبر وإدارة عملية إدخال وتوزيع المساعدات.

• هآرتس:إسرائيل تعهّدت بأن تقتصر عمليتها العسكرية الحالية على معبر رفح.

• دورون كدوش – إذاعة الجيش الإسرائيلي:12 صاروخًا أطلقت قبل وقت قصير من رفح على غلاف غزة، حيث تم إطلاق الصواريخ من منطقة قريبة جدًا من المنطقة التي تتواجد فيها قوات الجيش.

• دورون كدوش – إذاعة الجيش الإسرائيلي:إذا استمرت العملية العسكرية بالتقدم في رفح، فإننا سنشهد وابلًا من الصواريخ يصل ربما إلى وسط البلاد.

• هآرتس:اتفاق مصري إسرائيلي أميركي على تولي “جسم مدني مسلح ” مراقبة معبر رفح بعد انتهاء العملية العسكرية في شرق رفح.

• هآرتس: اسرائيل تنوي نقل مسؤولية إدارة معبر رفح إلى شركة أميركية خاصة بعد انتهاء العملية العسكرية، وإسرائيل تعهدت أن تقتصر العملية على المعبر

• هآرتس: الشركة الأميركية التي ستدير معبر رفح متخصصة في حراسة مواقع استراتيجية في مناطق النزاع بإفريقيا

 

• استعراض إسرائيلي مكشوف في رفح | مفاوضات القاهرة: دفع أميركي لإتمام الاتفاق

الأخبار ــ على وقع وصول الدبابات الإسرائيلية إلى معبر رفح، عند الحدود مع مصر، وصلت، أمس، الوفود المفاوضة إلى القاهرة. وبتفويض محدود، ومستوى متوسّط، أرسلت إسرائيل وفدها إلى العاصمة المصرية للمشاركة في المحادثات غير المباشرة مع المقاومة الفلسطينية، التي أرسلت ممثّليها أيضاً، تزامناً مع وصول وفد قطري وآخر أميركي بقيادة رئيس «وكالة الاستخبارات المركزية»، وليام بيرنز، الذي مضت أيام عدّة على تنقّله بين مصر وقطر، في إطار السعي للتوصل إلى اتفاق. ومن الواضح أن إسرائيل أرادت أن تستبق إرسال وفدها، بعملية عسكرية، مترافقة مع حملة إعلامية مضخّمة، شارك فيها القادة الأمنيون والسياسيون، وفي مقدّمتهم رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، الذي تحدّث عن العملية «المحدودة» في رفح، وكأنها التي ستأتي بـ«النصر الساحق والكامل»، الذي دأب على التعهّد به طوال أشهر الحرب الطويلة. وفي سياق تلك الحملة، أعلن نتنياهو، مساء أمس، أن «قواتنا رفعت الأعلام الإسرائيلية على معبر رفح، وأنزلت أعلام حماس»، وأشار إلى أن «دخول رفح يخدم هدفين رئيسيّين من أهداف الحرب هما عودة مختطفينا والقضاء على حماس». أما وزير الحرب، يوآف غالانت، فقد قال إن «العملية في رفح لن تتوقف حتى القضاء على حماس أو استعادة أول مخطوف»، مبدياً في الوقت عينه «الاستعداد لتسويات من أجل استعادة المخطوفين، وإن لم نحقق ذلك سنعمّق العملية في رفح».بدوره، قال الوزير في «كابينت الحرب»، بيني غانتس، إن «فريق التفاوض الذي ذهب إلى القاهرة ليست مهمته الاستماع فقط، بل إنه ملزم بكل شيء، والعمل على وضع الخطوط العريضة للاتفاق، ونحن نعمل جميعاً لتحقيق ذلك».

لكن، بعيداً عن الاستعراض الإسرائيلي الدعائي، فإن مختلف المعلومات تشير إلى أن العملية «المحدودة» في رفح، تمّت بدعم أميركي، وتنسيق مع مصر، وهدفها منح حكومة نتنياهو فرصة للخروج بـ«صورة انتصار» يمكن تقديمها للجمهور الإسرائيلي عموماً، ولحلفاء نتنياهو في اليمين المتطرف، خصوصاً، فضلاً عن تحصيل إسرائيل ما تعتقد أنها ورقة يمكن تسييلها في المفاوضات مع المقاومة، في محاولة لتعديل بعض شروط الاتفاق المطروح. كما أن السيطرة على معبر رفح، من وجهة نظر إسرائيلية – أميركية، تُعتبر خطوة في طريق التمهيد لشكل «الإدارة المدنية» للقطاع، بعد الحرب، حيث أفاد مراسل موقع «واللا» العبري، باراك رافيد، بأن «إسرائيل تنوي إدخال جهات فلسطينية غير حماس إلى معبر رفح، ستتولى تشغيل المعبر وإدارة عملية إدخال وتوزيع المساعدات»، وهو ما يتواءم مع تصريحات «البيت الأبيض»، بخصوص وجوب «إعادة فتح معبر رفح في أقرب وقت».

وفي هذا السياق، تكشف مصادر مطّلعة، في حديث إلى «الأخبار»، أنه «بعد فشل عدة محاولات سابقة، يحاول – مجدداً – رئيس جهاز المخابرات العامة في السلطة الفلسطينية، اللواء ماجد فرج، استعادة المبادرة من خلال معبر رفح وإدارته وتشغيله، لإدخال عناصر تابعين لجهازه إلى قطاع غزة، تمهيداً لما سيكون من برامج وخطط لليوم التالي للحرب، على مستوى إدارة القطاع مدنياً». وكانت صحيفة «هآرتس»، ذكرت من جهتها، أن «إسرائيل ملتزمة باقتصار العملية على معبر رفح، وتسليم السيطرة بعد ذلك لشركة أمنية أميركية»، إثر محادثات مع الولايات المتحدة ومصر. وعلى أي حال، فإن وصول الدبابات إلى معبر رفح، لا يحمل أي إنجاز عسكري يُذكر، خصوصاً أن المنطقة الفاصلة بين المعبر وحدود قطاع غزة مع الأراضي المحتلة، أي نقطة انطلاق القوات الإسرائيلية، هي عبارة عن أراضٍ زراعية فارغة، جرى قصفها مراراًَ وتكراراً منذ بدء الحرب، وهي خالية بشكل شبه كامل. كما أن المسافة التي يجب على الدبابات قطعها قبل الوصول إلى المعبر تُقدّر بنحو كيلومترين فقط.

• وصول الدبابات إلى معبر رفح، لا يحمل أي إنجاز عسكري يُذكر

وبالعودة إلى المفاوضات، فقد بدا واضحاً أن حركة «حماس»، عبر إعلانها الموافقة على مقترح الوسطاء، مساء أول من أمس، نجحت في رمي الكرة، ليس في الملعب الإسرائيلي فحسب، بل أيضاً في الملعب الأميركي. وهو ما يمكن الاستدلال عليه من التصريحات والتسريبات الإسرائيلية الكثيرة، عن «الغضب والاستياء» في الكيان، مما قيل إنه «خديعة» أميركية؛ إذ إن ما وافقت عليه «حماس» – بحسب الزعم الإسرائيلي – هو غير ما جرى التواصل بشأنه من قبل الأميركيين والمصريين مع حكومة الاحتلال. وفي المقابل، ردّ المسؤولون الأميركيون بأن ما وافقت عليه «حماس»، هو نفسه ما كانت قد وافقت عليه إسرائيل في وقت سابق، مع «تعديلات طفيفة». وبمعزل عن ذلك الجدل، فقد أعلن المتحدث باسم «البيت الأبيض»، جون كيربي، مساء أمس، أن «المحادثات ستبدأ مجدداً في القاهرة، وينبغي للطرفين تضييق الفجوات المتبقية بينهما»، معتبراً أن هذه «الفجوات يمكن سدّها»، وآملاً في أن «يتم التوصل إلى اتفاق قريباً جداً». كما أعلن أن «إسرائيل أبلغتنا بأن عملية رفح ستكون محدودة». وترافق ذلك مع إعلان الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن «دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير حتى لو كانت هناك خلافات»، وكشفت تقارير إعلامية أن إدارة بايدن «علّقت إرسال نوعين من القنابل الدقيقة من صنع شركة بوينغ إلى إسرائيل». وأفادت مصادر مجلة «بوليتيكو» بأن «إدارة بايدن تتّخذ إجراءات لتأخير نقل الأسلحة إلى إسرائيل لإرسال رسالة سياسية»، في حين أشارت وكالة «رويترز» إلى أن «الولايات المتحدة تؤخّر شحنات الأسلحة إلى إسرائيل لمدة أسبوعين على الأقل»، وأن «البضائع غير العسكرية المتجهة إلى إسرائيل يتم تأخيرها أيضاً».

على المقلب الفلسطيني، رأى القيادي في حركة «حماس»، أسامة حمدان، في تصريحات صحافية، أن «على الإدارة الأميركية إثبات جديتها ومصداقيتها في إلزام نتنياهو بالاتفاق»، معتبراً أن «اقتحام معبر رفح محاولة مكشوفة لتخريب جهود الوسطاء في إنجاز اتفاق وقف العدوان على شعبنا». كما أكّد حمدان عدم قبول الحركة «بوجود أي قوة احتلال على معبر رفح، والمعبر سيظلّ معبراً فلسطينياً مصرياً (…) ولا نقبل بأن تديره شركة أميركية أو غيرها». ومن جهتها، أملت مصادر مصرية، في حديث إلى «الأخبار»، «التوصل إلى صيغة إطارية في غضون 72 ساعة»، كاشفةً أن المسؤولين المصريين أبدوا لنظرائهم الإسرائيليين، «استياءهم من تأخر إبلاغهم بالتحركات على الشريط الحدودي حتى قبل وقت قصير من تنفيذها»، وهو ما عزاه الإسرائيليون إلى أن «قرار تنفيذ العمليات المحدودة صدر متأخّراً». ونقلت عن المصريين تأكيدهم رفض الانسحاب من معبر رفح، فيما طالب الوفد الإسرائيلي إلى المفاوضات، بـ«بتسليم إدارة المعبر لفصائل فلسطينية أخرى». ويأتي ذلك في وقت دفعت فيه مصر بتعزيزات عسكرية مكثّفة إلى المنطقة، توازياً مع تجهيز مزيد من الأعمال الإنشائية الخرسانية داخل المعبر من الجانب المصري، وإلغاء الإجازات في الكتائب العسكرية المسؤولة عن تأمين قطاع شمال سيناء بالكامل، وسط استنفار أمني على الشريط الحدودي.

 

• معاريف: مصادر إسرائيلية: لا يوجد في رفح ما يغير معادلة الحرب، لكنها الورقة الأخيرة بيد تل أبيب.

معبر رفح ساقط عسكرياً، وقد اختاره جيش الاحتلال اولاً لانه هدف سهل لا توجد في الطريق اليه أية عوائق سكانية وما شاكل، يبعد ثلاثة كيلومترات عن أقرب نقطة حدود إسرائيلية. وله رمزية هامة لأنه يعد نقطة العبور من مصر إلى غزة. ونصب العلم الإسرائيلي عليه محاولة لتقديم صورة انتصار أمام الجمهور الإسرائيلي.

قيادي في المقاومة الفلسطينية: احتلال معبر رفح يهدد بانهيار المفاوضات وحماس تعتبره استفزازياً ومقصوداً لعرقلة المفاوضات

موقع والا العبري: مصر تقول إن العملية العسكرية في رفح تصعيد خطير يهدد محادثات وقف إطلاق النار.

إعلام العدو: “الجيش” فجر عدداً من المباني عند معبر رفح

رويترز عن مسؤول إسرائيلي كبير: العرض الراهن من حماس غير مقبول بالنسبة “لإسرائيل”

المسؤول الاسرائيلي: وفد متوسط المستوى يتوجه لمصر بالساعات المقبلة لتقييم إمكانية تغيير موقف حماس بشأن شرط وقف النار

 

• الأمين العام للأمم المتحدة: قلق من الأنشطة العسكرية للقوات الإسرائيلية وإغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم

o غوتيريش: أي هجوم عسكري على رفح ستكون له تداعيات كارثية

o غوتيريش: أي هجوم على رفح سيكون خطأ استراتيجيا وأدعو كل من له تأثير على إسرائيل للعمل على ثنيها عنه

• مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: “إسرائيل” تواصل الحرب على الرغم من دعوتنا مع واشنطن نتنياهو لعدم اجتياح رفح

• الولايات المتحدة الأميركية: وزارة الخارجية: واشنطن أوضحت تماماً لـ”إسرائيل” آراءها بخصوص عملية اجتياح بري كبيرة لرفح

• روسيا: نائب وزير الخارجية: العملية الإسرائيلية في رفح قد تتحول إلى كارثة إنسانية

• وزير الأمن القومي الإسرائيلي: مناورات حماس ليس لها إلا إجابة واحدة وهي الأمر الفوري باحتلال رفح

• وزير الدفاع الإسرائيلي: العملية في رفح لن تتوقف حتى القضاء على حماس أو استعادة أول مخطوف

• نيويورك تايمز عن مسؤول أمريكي: الضربات الإسرائيلية شرق رفح تبدو جزءا من عملية أصغر وليس تحركا ممهدا لهجوم أكبر

• السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن بالتدخل الفوري لمنع قيام الاحتلال الإسرائيلي باجتياح رفح وتهجير المواطنين منها

• خارجية الأردن: نحذر من مغبة العمليات العسكرية التي تعتزم قوات الاحتلال القيام بها لاقتحام مدينة رفح والتي تنذر بآثار كارثية

• “سي ان ان” عن مصدر مطلع على الخطط الإسرائيلية: العملية الإسرائيلية محدودة في رفح وتهدف إلى مواصلة الضغط على حماس

• إن بي سي عن مسؤول إسرائيلي: التوغل في رفح عملية محدودة لتحقيق أهداف تكتيكية وللضغط على حماس في المفاوضات

• لابيد لو كنت انا رئيس الوزراء كنت سأقوم بتأجيل العملية العسكرية 48 ساعة على الأقل اذا كان قد انتظر لأشهر فلماذا الان هذا إلا إذا كان هذا لإفشال الصفقة

 

• “يديعوت” ــ المحلل السياسي “ناحوم برنيع”:يمكن للمرء أن يفهم لماذا يؤيد الكثيرون في “إسرائيل” العمل العسكري في رفح.

o إن حل الكتائب الأربع المتبقية هناك سيعطيهم الشعور بأن المهمة قد اكتملت: كان هناك 28 كتيبة وتم حلها جميعها، لسوء الحظ، هذا وهم، سِحر كاذب.

o منذ الأسبوع الأول للحرب، حذّر عسكريون سابقون وحاليون من أن نتنياهو ليس لديه استراتيجية خروج.

o لنفترض أننا تمكنا من السيطرة على محور فيلادلفيا بسعر دم منخفض نسبيًا، ماذا سيحدث بعد ذلك؟

o إن إرسال المقاتلين إلى المعركة دون خطة لليوم التالي هو خروج على القانون لا يجب التسامح معه.

• وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس يقول أنه لولا وجود مختطفين إسرائيليين داخل غزة لسحق الجيش الإسرائيلي تنظيم حماس ورئيسه في غزة “السنوار” منذ زمن طويل، وألقاهم إلى “مزابل” التاريخ .. وفق وصفه

• الجيش الإسرائيلي: سيطرنا على معبر رفح بشكل كامل ونقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة

• إعلام العدو: “لواء غفعاتي” يسيطر على معبر رفح وعلى محور صلاح الدين

• الناطق باسم “جيش” الاحتلال: معبر كرم أبو سالم مغلق حالياً وسيفتح عندما تسمح الظروف الأمنية بذلك

• مسؤول الإعلام في معبر رفح وائل أبو عمر: توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات بشكل كامل إلى قطاع غزة

o إعلام معبر رفح: التوقف جرى بعد دخول الدبابات الإسرائيلية إلى مرافق المعبر من الجانب الفلسطيني

o إعلام معبر رفح: إقفال معبر رفح حكم بالموت على الجرحى في القطاع

• وصول 10 مصابين إلى المستشفى الكويتي من جراء استهداف الاحتلال محيط معبر رفح

• 20 شهيداً في إثر غارات إسرائيلية استهدفت منازل في رفح

• دبابات الاحتلال لا تزال تتمركز عند الجانب الفلسطيني من معبر رفح

• مدفعية الاحتلال تواصل استهداف المناطق الشرقية من رفح

 

• القناة 12 العبرية: الذراع العسكري لحماس: أطلقنا قذائف هاون تجاه قوات الجيش الإسرائيلي شرق رفح.

• كود كود العبري: تقرير فلسطيني: تجدد الهجمات الإسرائيلية على شرق رفح.

• صفارات الإنذار تدوي الآن في كرم أبو سالم العسكري بغلاف غزة.

• كود كود العبري: الذراع العسكري لحماس يعلن قصف موقع كرم أبو سالم العسكري بصواريخ رجوم قصيرة المدى من عيار 114ملم.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى